استطاعت سرية الدرك الملكي بجماعة مولاي عبد الله أمغار، توقيف المشتبه فيه بإغتصاب الشابة المعاقة التي أنجبت منذ أيام رضيعا ذكرا ، بعد التوصل بتقارير فحص الحمض النووي التي أكدت أن الجاني شاب عشريني وهو إبن أخ الضحية المعاقة.
وكانت مصالح الدرك الملكي قد باشرت التحقيق العلمي مباشرة بعد ميلاد الرضيع ، الناجم عن عملية الإغتصاب ، حيث قامت بأخد عينات من دم المشتبه في إرتكابهم لهذه الجريمة النكراء، من أجل الكشف عن اللغز الذي حير الجميع، وخاصة عائلة الفتاة المعاقة بعد أن أثارت هذه القضية إهتمام الرأي العام الوطني .
تجدر الإشارة، إلى أن القضية تفجرت في المنابر الإعلامية مباشرة بعد أن وضعت الأم المعاقة مولودها، مما مكن عائلتها من رفع دعوى قضائية تطالب من خلالها المصالح الأمنية بمباشرة التحقيق من أجل الكشف عن المغتصب الذي لم يرحم إعاقة الفتاة الدهنية والجسدية.
وكانت مصالح الدرك الملكي قد باشرت التحقيق العلمي مباشرة بعد ميلاد الرضيع ، الناجم عن عملية الإغتصاب ، حيث قامت بأخد عينات من دم المشتبه في إرتكابهم لهذه الجريمة النكراء، من أجل الكشف عن اللغز الذي حير الجميع، وخاصة عائلة الفتاة المعاقة بعد أن أثارت هذه القضية إهتمام الرأي العام الوطني .
تجدر الإشارة، إلى أن القضية تفجرت في المنابر الإعلامية مباشرة بعد أن وضعت الأم المعاقة مولودها، مما مكن عائلتها من رفع دعوى قضائية تطالب من خلالها المصالح الأمنية بمباشرة التحقيق من أجل الكشف عن المغتصب الذي لم يرحم إعاقة الفتاة الدهنية والجسدية.
0 commentaires:
إرسال تعليق